اخر الاخبار

الاثنين، 20 يوليو 2020

فردوس محمد اروع امهات السينما المصرية مع بنتها الوحيد سهير

ابلة نظيرة 

 

درست في كلية التدبير المنزلي، وفي عام 1926م قررت وزارة المعارف إرسال بعثات في كافة التخصصات، ووقع الاختيار على 14 فتاة من كلية التدبير المنزلي من بينهم نظيرة، للدراسة بجامعة جلوستر بأنجلترا لمدة ثلاث سنوات في فنون الطهي وشغل الإبرة، وبعد عودتها من البعثة عملت بتدريس مادة الثقافة النسوية “التدبير المنزلي” في مدرسة السنية. 


أعلنت وزارة المعارف عن مسابقة لتأليف كتاب في الطهي تعتمده الوزارة كمنهج لتدريس الفتيات في المدارس، أتفقت نظيرة مع صديقتها أبلة بهية عثمان على تأليف الكتاب سويًا، كان هذا الكتاب هو كتاب أصول الطهي، وأهدت المؤلفتان الكتاب لملكة مصر فريدة، وقالتا في مقدمة الكتاب:  إن هناك سببين وراء العمل عليه، الأول عدم وجود مراجع عربية في هذا المجال، والثاني هو اتجاه الرأي العام نحو تنشئة الفتاة على فهم الحياة المنزلية. 


ومن التدريس وتأليف الكتب انتقلت أبلة نظيرة إلى الإذاعة لينتظرها الكثير من ربات البيوت للاستماع إلى وصفاتها الشهية، بجانب مشاركتها في مجلة حواء التي استمرت فيها لتقديم وصفات أشهى المأكولات حتى بعد توقف برنامجها.

 ومن نصائح أبلة نظيرة للمرأة :

1- المطبخ الكبير زيادة عن اللزوم تعمّه الفوضى سريعًا. 


2- ولابد أن يكون مطبخ البيت فى جهة بحرية حتى يكون متجدّد الهواء. 


3-  فى كل طعام مطبوخ لا بد أن تكون نكهة المادة الأساسية ظاهرة.


4- مهما كانت إمكانياتك لا بد أن تكون ألوان الطعام على المائدة متباينة، متعة العين جزء من متعة الطعام. 


5- أهم شرط من شروط نجاح الصلصة أن يكون لونها مطابقًا تمامًا للون المادة الأساسية فيها. 


6- مهارة ربة البيت لا تتجلى فقط فى الطهي، ولكن تتجلى أكثر فى مهارات إعادة طهى ما تبقى من بواقي طهي سابق.  


7-أدوات المرأة الأساسية إناء ونار، تخلّي عن التعقيد فى أدوات الطبخ وإن كان ثمة شىء أهم من الإناء والنار فى المطبخ فهو ساعة الحائط.

القطط فى الموروث الشعبى المصري



احتلت القطط مكانة تراثية كبيرة فى الموروث الشعبى المصرى  وتاريخ علاقة المصريين بالقطط قديم يمتد الى عصر الفراعنة الذين جعلوا القط كائنا مقدسا وتناولوه في بردياتهم وكتبهم القديمة·
القط من اكتر الككائنات الحية تواجدا فى حياة المصريين اليومية نجده في كل مكان، على سلالم البيوت، وعلى أرصفة الشوارع، وفي الحدائق العامة، والأماكن الأثرية السياحية وبجوار سلال القمامة في الشوارع، وأسفل السيارات وأعلاها، وفي المقاهي وبجوار المطاعم بالاضافة الى القطط التي تحظى برعاية محبيها في البيوت
حب المصريين للقطط  يعود الى عصر الفراعنة حيث كانت للقط مكانة عالية وان الإله الأكبر لدى الفراعنة رع كان يصفه بالكائن السامي، وكان كتاب الموتى الذي يعود الى الألفية الثانية قبل الميلاد يوازي بين مكانة القط ومكانة الشمس التي كانت تحظى بتقديس كبير في عصر الفراعنة·
بالاضافة  الأسطورة التي كانت تصور إله الشمس رع في عصر الفراعنة في صورة قط عملاق وهناك بعض الامتدادات لهذه الأسطورة في التراث الاسلامي في تصوير الحية مصدرا للشر والقطط مصدرا للخير·

وفي مصر القديمة، لم يعبد الناس فقط الالهة شيكميت التي عُرفت برأس يشبه رأس الأسد، لكنهم عبدوا كذلك الالهة باستيت التي كان لها رأس يشبه رأس القط وكان لها معبد على ضفاف النيل· وكان كهنة الالهة باستيت يهبون حياتهم لخدمة القطط وليس معروفا على وجه الدقة متى بدأ المصريون يروضون القطط ويعاملونها كحيوان أليف· وترجح أن المنطقة الأولى التي سبقت لذلك هي النوبة التي مازال أهلها يعتقدون أن القطط تجلب الحظ السعيد· ولعلهم كذلك اكتشفوا فوائدها وأهمها محاربة أو تخويف الفئران التي كانت تهدد محاصيل الفلاحين المصريين القدماء·
وفقا لعقيدة الخلود لدى الفراعنة كان صاحب القط أو المسؤول عن رعايته يضع في مقبرته الاشياء التي سيحتاج اليها عندما يعود للحياة، ولهذا اكتشف الاثريون الكثير من آنية الحليب التي وضعها الفراعنة في مقابر القطط· كما كانت هناك الكثير من الشواهد على المكانة الرفعية التي احتلها القط في ذلك الوقت سواء من الرسوم المصورة على جدران المعابد، أو في مئات التماثيل التي جسدت شكل القطط بكل الاحجام والأشكال، سواء كانت تجسد قططا تقليدية عادية أو قططا لها هيئة سامية تشبه الملوك حيث يوضع في اذنيها حُليات من الذهب، وبعض التماثيل كانت تجسد أحيانا القطة الأم وحولها صغارها·
من الماثورات الشعبية المتداولة عن القطط وخاصة في الصعيد


إن التوأم المولود ثانياً تتلبس روحه في جسد قطة عندما ينام وأي أذى يصيب القطة يصيب الطفل حال استيقاظه

تعتبر القطة السوداء نذير للشؤم ومسكن للشياطين، والقطط البيضاء ملائكة، والملونة حيوانات أليفة تعامل بلطف

يؤكد الكاتب فؤاد مرسى في كتابه القط في المعتقد الشعبي وأصوله الحضارية،أن المدونات العربية القديمة زخرت بالعديد من الاعتقادات عن القطط، تعنى غالبيتها بالسحر ومنح الشفاء من الأمراض.

وزعم بعضها أن أكل الهر الأسود يقي من السحر، وأن أكل طحال القط الأسود يشد على المستحاضة فيقطع حيضها، وأن مخه يفيد لوجع الكلى، وأن من استصحب نابه لم يفزع بالليل، وغيرها الكثير من المعتقدات الراسخة في الموروث الشعبي حتى يومنا هذا.

ومن المعتقدات المتعلقة بالقطط أيضاً والسائدة في مصر، يذكر أن العديد من الناس يعتقد بأن روح الشخص المتوفى يمكن أن تسكن في القطط، ما يوجب على أهل المتوفي حسن معاملتها وتقديم الطعام والشراب لها عند زيارتهم.

وينتشر في صعيد مصر كذلك اعتقاد يقول إن التوأم المولود ثانياً تتلبس روحه في جسد قطة عندما ينام، وتجوب في المكان وأن أي أذى يصيب القطة يصيب الطفل حال استيقاظه.

ووفقاً للكاتب، فإن الاعتقاد السائد لدى البعض بأن للقطط قدرات خارقة وأنها تفيد في أعمال السحر وغيرها، ينتشر في المجتمعات القروية والأحياء الفقيرة. أما في المجتمعات المتطورة فهذه الاعتقادات غير سائدة، ويعود ذلك إلى طبيعة المجتمعات التي تنشط بها هذه الأنواع من المعتقدات، فكلما ازداد نصيب الفرد من التعليم والثقافة، تردد في التسليم بهذه المعتقدات ووصفها بالخرافة والتخلف.

ويذكرنا الكتاب بالعديد من الأمثال الشعبية المنتشرة في الموروث الشعبي، والتي يضربها الناس في تعاملاتهم اليومية: "متل القطط تأكل وتنكر"، و"اللي بيلعب مع القط يتحمل خراميشه"،  و"القطة بسبع أرواح"، و"القطة ما بتحب غير خناقها"، و"إن غاب القط إلعب يا فأر"...

عدا أن القطط حيوانات أليفة ترعى حق مربيها وتقبل التأديب، إذا قدِّم لها الطعام أكلته وفي حال سرقته فإنها تهرب خوفاً من التأنيب، وأن اختلاف صورتها في أذهان البشر، إنما يعود لقربها منهم، وإلفتها لهم، فهي حيوانات وفية لا يمكن أن تخون من يحسن معاملتها أو تتنكر له
اكتسبت القطط مكانة تراثية حين استخدمت في عشرات الأمثال، التي كانت فيها القطة البطل،
وفي الأمثال التي دارت حول صفات القطط ، نلحظ تناقضًا واضحًا بين المدح والقدح في شخصية القط، لتعتبره بعض الأمثال مثالا للطيبة والوداعة، بينما تعتبره أمثال أخرى نموذجًا للغدر ونكران الجميل.
“إن غاب القط، إلعب يا فار”،
  • “تاكل عشاه القطة


“زي القطط تاكل وتنكر”

  • زى القطط بسبع أرواح”


السبت، 18 يوليو 2020

روبابيكيا 


طبعا مفيش حد فينا ما صحيش على صوت جهورى بمكروفون بيصدح روبابيكيا او بيكيا  شغلته يجمع قطع الأثاث غير المستعملة والملابس القديمة وقطع الخشب والنحاس والألومنيوم، عشرات الأعوام ولا نعرف أصل هذه المهنة ولا معناها.المهم انه مايعرفش انه بيتكلم ايطالى 
ايووون هى كلمة اصلها ايطالى - Roba Vecchia واحنا نطقنا ال v ب

شكوكو بقزازة


  قوات المقاومة المصرية ضد الاحتلال الإنجليزي كانت تحتاج إلى زجاجات فارغة لاستخدامها في الهجوم على الإنجليز، فاستغلت حب الجماهير لشكوكو وزايدوا على من يمنحهم الزجاجات بتمثال الفنان المصري، فكان بائعو الروبابيكيا ينادون «شكوكو بقزازه» أي من يمنح البائع زجاجة فارغ يأتي له بتمثال شكوكو.

الجمعة، 17 يوليو 2020

/>

قصة لوحة الطفل الباكى اشهر تابلوه كان منتشر في البيوت المصرية 



كان التابوة منتشر في البيوت المصرية بش غريب وكل من تابلوهات شوار العرايس حاجة كدا لزوم اللتعبير عن الفخامة 
اللوحة عبارة عن صورة لواد شعره اصفر وسايح ونايح وابيض ووسيم تحس انه حسين فهمى وهو صغنن وخدوده كلبوظة وياقلب امه بيعيط وتحسةانه مخترع بوز البطة في التصوير بيبى فيس بجد مش هزار
المهم ايه قصة اللوحة دى فى كلام على انها ملعونة يعنى بتحصل حاجات غريبة في وجوها
اه نسيت اقولكم ان اللوحات المنتشرة لها منها مطبوعة ومرسومة اكتر بهجة في الالوان من الصورة الاصلية المهم بيقال ان ال رسمها فنان ذو الحس المرهف الإيطالي برونو أماديو والذي كان يعرف بـ “جيوفاني برغولين”. حصدت اللوحة شهرة كبيرة نظراً لدقة الرسام في التعبير بالفرشاة عن أحاسيس ومشاعر الطفل الحزين وعيناه دامعتان. صُنع من اللوحة نسخ كثيرة مشابهة منها لأطفال صغار فتيان وفتيات وهم يبكون بحرقة، وقد أسمى جيوفاني مجموعة لوحاته التي تضم أطفال يبكون بحرقة مجموعة الطفل الباكي إلا أن لوحة منها حصدت شهرة أكثر من البقية.



في عام 1969 وبينما كان الرسام برونو أماديو يجوب شوراع مدريد، سمع صوت بكاء طفل بنبرة متقطعة، بسرعة ذهب إلى مصدر الصوت ليرى طفلاً صغيراً يرتدي ملابس قديمة ورثة وكان الطفل يبكي. سأله أماديو إذا كانت هناك مشكلة، إلا أن الطفل لم يجبه فاصطحبه أماديو معه وأطعمه ورسم له لوحة بورتريه. تكررت زيارات الطفل للرسام، واللافت أن الطفل في جميع زياراته كان يبكي ولا يتكلم.

في عام 1969 وبينما كان الرسام برونو أماديو يجوب شوراع مدريد، سمع صوت بكاء طفل بنبرة متقطعة، بسرعة ذهب إلى مصدر الصوت ليرى طفلاً صغيراً يرتدي ملابس قديمة ورثة وكان الطفل يبكي. سأله أماديو إذا كانت هناك مشكلة، إلا أن الطفل لم يجبه فاصطحبه أماديو معه وأطعمه ورسم له لوحة بورتريه. تكررت زيارات الطفل للرسام، واللافت أن الطفل في جميع زياراته كان يبكي ولا يتكلم.

و بعد فترة غير طويلة زار الرسام جيوفاني كاهناً بدا مضطرباً ومرتبكاً، إذ قد رأى صورة الطفل. وأخبر الكاهن جيوفاني أن الطفل اسمه بونيللو وسبب بكائه المستمر وحزنه هو تعرض منزله للحريق وأنه رأى والده يتفحم حرقاً حتى الموت، فأصبحت عادة الطفل الخروج في الشوراع و البكاء طوال الوقت حزناً ولوعة. نصح الكاهن الرسام جيوفاني أن لا يساعد الطفل وأخبره أن المكان الذي يحضر به الطفل تشب به النار.

إلا أن جيوفاني لم يقتنع بنصيحة الكاهن خاصة أن الطفل كان ضعيفاً يتيماً وعانى ظروفاً مأسوية. زاد إصرار الرسام على الاهتمام بالطفل، وبعد ذلك تبنى جيوفاني الطفل ورسم له عدداً كبيراً من الرسوم وعرض رسوماته في متاحف أوروبا وحققت اللوحات نجاحاً كبيراً وتغيرت حال الرسام جيوفاني للثراء.

عاش الرسام والطفل حياة كريمة، إلا أن عاد الرسام جيوفاني ذات يوم إلى منزله ووجده محترقاً، بما فيه كل لوحاته عدا لوحة واحدة ألا وهي لوحة الطفل الباكي. سرعان ما اتهم جيوفاني الطفل بأنه سبب الحريق، فهرب من المنزل ولم يعد مطلقاً تاركاً غموضاً مريباً وراءه.


وردت أخبار كثيرة عن وفاة أشخاص كثر مجهولين بعدها بسنوات ومنها حوادث حريق، ولكن لم يُعثر أبداً على اسم بونيللو بينها. تعددت الأوقايل واتسع اللغز خاصة أن الرسام جيوفاني رسم عدد كبير من اللوحات تحت اسم الطفل الباكي لفتيان بأعمار وأشكال مختلفة وقد يكون بونيللو أحدهم.


وبعدها بسنوات انتشرت أخبار عن اللوحة، منها أن جميع المنازل التي كانت تحتوي هذه اللوحة تعرضت لحريق غامض واحترق كل شيء فيها عدا اللوحة. وقد صدق الكثير من الناس أن للوحة ارتباطاً بالطفل بونيللو واختفائه الغامض وتخلصوا من اللوحة خوفاً من اندلاع حريق كبير في منزلهم. إلى الآن تبقى قصة الطفل بونيللو لغزاً مثيراً وغامضاً لن يبهت مع مرور الوقت.

المه بقى اياكانت الحقيقة هو ايه سر عشق المصريينةللوحة النكد دى 

ياترى مارائيكم ادام الله فضلكم 


تاريخ القهوة فى مصر 



المصريين عرفوا القهوة في القرن ال 16، طلاب الأزهر ساعتها عرفوها من الطلاب المغتربين اللي كانوا بييجوا من اليمن لما لقوهم بيشربوا حاجة بتخليهم يفوقوا ويركزا وهما بيذاكروا وكانت ليها قدرة غريبة انها تخليهم يسهروا، فا كانوا بيشربوها قبل المذاكرة أو قبل ما يصلوا أو يقوموا بأي شعائر دينية.. وطبعا احنا كمصريين كان عندنا فضول رهيب اننا نعرف ايه ده ونجربه، فا بدأ الطلاب يشربوها ويعرفوها لأهلهم وصحابهم، وبدأت القهوة تنتشر في مصر بسرعة رهيبة وبدأ المصريين يتاجروا فيها ويقدموها في المقاهي.
الا انها فرحة ماتمت واحد من فقهاء الشافعية 
افتى بأن القهوة دي مشروب حرام لأنها حتى لو بتأثر على العقل بالإيجاب وبتخلينا نركز فا هي تعتبر من المنكرات برده لأنها بتأثر علينا وعلى عقلنا!
اكتر من كدا ما طلعت فتوى رسمية في آخر سنة 1572 لتحريم كل المنكرات والمسكرات والمحرمات ومنعها أصلا، ده غير قفل كل الحانات والقهاوي ومنع شربها في العلن (زي الحشيش كده دلوقتي) وتكسير كل الأدوات اللي بتستخدم في صنعها، وطبعا حوال ساعتها كل تجار البن وصناع القهوة انهم يقنعوا الشيوخ يرجعوا عن الفتوى اللي خربت بيتهم دي بس فضلوا على رأيهم انها بتذهب العقل وأي حاجة بتأثر على العقل سواء بالسلب أو الإيجاب فا هي حرام

طبعا مع الفتوى كان فى اجراءات دموية لتطبيقها زى تكسير كل ادوات صنع القهوة واماكن تداولها لحد ماحصلت ما التصاعد الدرامى بين مشايخ مؤيدى تحريم القهوة وتجار القهوة خرجوا بعد صلاة جمعة ونزلوا تكسيىرواهانة اى حد يتعامل معاها زى ال بيشربها وال بيبعها وال بيعملها واخدهم الحماس لحد ما قتلوا تاجر بن بس بقى ولما المشايخ عرفوا ان التجار زمايله ثاروا لمقتل التاخر هربوا المشايخ المؤيدين والتجار حاصروا الجامع 
وكان الحل للخروج من هذوها المزنق ايه بقى 
دوها بالتى كانت هى الداؤا يعنى عملوا صوان كبير وقدموا فيه قهوة سادة ومن هنا جت عادة تقديم القهوة السادة فى العزاء
الهم وصل الكلام دا للسلطان العثمانيلى ال قالك بلا وجع دماغ شيل ياعم المفتى بتاع القهوة حرام وهاتوا مفتى فرفوش يقول انها حلال وبقت القهوة مشروب شرعى 
بالمناسبة بيتقال انها الخمر الحلال لتاثيرها على الحالة المزاجية 


شهادة : محترف إدارة التوريد والعقود (CPSCM)

الدار العربية للتنمية الادارية  تدعوكم للمشاركة في شهادة :   محترف إدارة التوريد والعقود ( CPSCM ) للفترة منــ 1 الىـــ 5 ديسمبر...