اخر الاخبار

الجمعة، 17 يوليو 2020

قصة لوحة الطفل الباكى اشهر تابلوه كان منتشر في البيوت المصرية 



كان التابوة منتشر في البيوت المصرية بش غريب وكل من تابلوهات شوار العرايس حاجة كدا لزوم اللتعبير عن الفخامة 
اللوحة عبارة عن صورة لواد شعره اصفر وسايح ونايح وابيض ووسيم تحس انه حسين فهمى وهو صغنن وخدوده كلبوظة وياقلب امه بيعيط وتحسةانه مخترع بوز البطة في التصوير بيبى فيس بجد مش هزار
المهم ايه قصة اللوحة دى فى كلام على انها ملعونة يعنى بتحصل حاجات غريبة في وجوها
اه نسيت اقولكم ان اللوحات المنتشرة لها منها مطبوعة ومرسومة اكتر بهجة في الالوان من الصورة الاصلية المهم بيقال ان ال رسمها فنان ذو الحس المرهف الإيطالي برونو أماديو والذي كان يعرف بـ “جيوفاني برغولين”. حصدت اللوحة شهرة كبيرة نظراً لدقة الرسام في التعبير بالفرشاة عن أحاسيس ومشاعر الطفل الحزين وعيناه دامعتان. صُنع من اللوحة نسخ كثيرة مشابهة منها لأطفال صغار فتيان وفتيات وهم يبكون بحرقة، وقد أسمى جيوفاني مجموعة لوحاته التي تضم أطفال يبكون بحرقة مجموعة الطفل الباكي إلا أن لوحة منها حصدت شهرة أكثر من البقية.



في عام 1969 وبينما كان الرسام برونو أماديو يجوب شوراع مدريد، سمع صوت بكاء طفل بنبرة متقطعة، بسرعة ذهب إلى مصدر الصوت ليرى طفلاً صغيراً يرتدي ملابس قديمة ورثة وكان الطفل يبكي. سأله أماديو إذا كانت هناك مشكلة، إلا أن الطفل لم يجبه فاصطحبه أماديو معه وأطعمه ورسم له لوحة بورتريه. تكررت زيارات الطفل للرسام، واللافت أن الطفل في جميع زياراته كان يبكي ولا يتكلم.

في عام 1969 وبينما كان الرسام برونو أماديو يجوب شوراع مدريد، سمع صوت بكاء طفل بنبرة متقطعة، بسرعة ذهب إلى مصدر الصوت ليرى طفلاً صغيراً يرتدي ملابس قديمة ورثة وكان الطفل يبكي. سأله أماديو إذا كانت هناك مشكلة، إلا أن الطفل لم يجبه فاصطحبه أماديو معه وأطعمه ورسم له لوحة بورتريه. تكررت زيارات الطفل للرسام، واللافت أن الطفل في جميع زياراته كان يبكي ولا يتكلم.

و بعد فترة غير طويلة زار الرسام جيوفاني كاهناً بدا مضطرباً ومرتبكاً، إذ قد رأى صورة الطفل. وأخبر الكاهن جيوفاني أن الطفل اسمه بونيللو وسبب بكائه المستمر وحزنه هو تعرض منزله للحريق وأنه رأى والده يتفحم حرقاً حتى الموت، فأصبحت عادة الطفل الخروج في الشوراع و البكاء طوال الوقت حزناً ولوعة. نصح الكاهن الرسام جيوفاني أن لا يساعد الطفل وأخبره أن المكان الذي يحضر به الطفل تشب به النار.

إلا أن جيوفاني لم يقتنع بنصيحة الكاهن خاصة أن الطفل كان ضعيفاً يتيماً وعانى ظروفاً مأسوية. زاد إصرار الرسام على الاهتمام بالطفل، وبعد ذلك تبنى جيوفاني الطفل ورسم له عدداً كبيراً من الرسوم وعرض رسوماته في متاحف أوروبا وحققت اللوحات نجاحاً كبيراً وتغيرت حال الرسام جيوفاني للثراء.

عاش الرسام والطفل حياة كريمة، إلا أن عاد الرسام جيوفاني ذات يوم إلى منزله ووجده محترقاً، بما فيه كل لوحاته عدا لوحة واحدة ألا وهي لوحة الطفل الباكي. سرعان ما اتهم جيوفاني الطفل بأنه سبب الحريق، فهرب من المنزل ولم يعد مطلقاً تاركاً غموضاً مريباً وراءه.


وردت أخبار كثيرة عن وفاة أشخاص كثر مجهولين بعدها بسنوات ومنها حوادث حريق، ولكن لم يُعثر أبداً على اسم بونيللو بينها. تعددت الأوقايل واتسع اللغز خاصة أن الرسام جيوفاني رسم عدد كبير من اللوحات تحت اسم الطفل الباكي لفتيان بأعمار وأشكال مختلفة وقد يكون بونيللو أحدهم.


وبعدها بسنوات انتشرت أخبار عن اللوحة، منها أن جميع المنازل التي كانت تحتوي هذه اللوحة تعرضت لحريق غامض واحترق كل شيء فيها عدا اللوحة. وقد صدق الكثير من الناس أن للوحة ارتباطاً بالطفل بونيللو واختفائه الغامض وتخلصوا من اللوحة خوفاً من اندلاع حريق كبير في منزلهم. إلى الآن تبقى قصة الطفل بونيللو لغزاً مثيراً وغامضاً لن يبهت مع مرور الوقت.

المه بقى اياكانت الحقيقة هو ايه سر عشق المصريينةللوحة النكد دى 

ياترى مارائيكم ادام الله فضلكم 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق